انتهينا من سَنة مَرت مِن عمرنَــا

[ السَـلآم عليْڪَم و رحمْـة الله و بَرڪَاتـهْ }



بَعد التّحية والسّلام ،،

أبدأ مَوضوعي الجَديد في هَذا القِسم (=



هَــآ نَحن انتهينا من سَنة مَرت مِن عمرنَــا عشنَا لَحظاتها بحلوِهَا ومرّها
كَــانت الأيام مَرة لنَــا ومَرة عَلينـا !
كَم سكبنَـا من الدّموع ..!وكَم ضحكنا وَفرحنَـا..!وكَم صبرنَـا وتـألمنا
وكَذلك كَم تَعرضنـا لمواقف كَثيرة ..!



*..في الحَقيقَة عشنَـا لحظَـات الفَرح والسّعادَة كالطّير الذِي يَرى بأن الأرض لا تَسعه
فَيحلِق فيها نَعم هَكذا كنّـا ..تَمنينــا أن لا تَتنتهي هذه الفَرحة بكل تَـأكيد []



*..دموع//(2008) لننسَـاها معـاً بكُل تَـأكيد لا أحد يحِبّ أن يَتَذكّر لَحظَـات
الحزن التِي عَـاشها دموعَه ودَعواته في الليل /..
منَـاجياً رَبه وداعِياً ليفَرج كربه ويبدِل حزنه فرحاً []



*..صبرٌ وأملٌ كَبير بالله تَعالى ..يالهَا مِن لَحظات حين تَنتَظر ذلِك القَرار أو لَحظة التكريم
التِي انتَظرتها بالتَأكيد ستفرح إذا نلت مَـا تريده وسَتفوض أمرك لله
إذا حَدث عكس ذلك []



*..ضحك،،/احراج نَعم دائماً نتَعرض إلى مَواقف مضحكة []ونَتذكرها بطَبيعة الحَال
وكَذلك الموَاقف المحرِجة سواء عِند الأهل ..الزملاء أو حَتى مَع أنفسنا []




كل وَاحد منا تَعرض إلى الكَثير مِن الموَاقف خلال حَياته
سَنه مَرت سَريعاً بالأمس كنّا نستَقبلها واليوم نودّعها



2008/1429


●مَواقف لَن تَنساها [حَزينة ..مفرِحَة..مضحِكة..مُحرجَة..الخ]~
●أحلام كنت تريد أن تحققها وتَحققت ؟
●أحلام لَم تَتحق ؟
●أمنيَات للسّنة الجدَيدة ؟




وفي الختَـام أتمنى أن تكُون هَذه السّنة سَعيدة للكُل
نَعيشها بحلوِهَـا ومرّها متمَسكين بالأمل ومتَوكلين
عَلى الله فَهو وَلي التَوفيق ..